نظمت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، يوم السبت 31 مارس 2018، بتعاون مع مؤسسة البنك الشعبي وأكاديميا، المسابقة الوطنية لفن الخطابة في اللغة الأنجليزية الخاصة بتلميذات وتلاميذ الأقسام التحضيرية للمدارس العليا، وقد أسفرت نتائجها عن تتويج التلميذ ياسين لعويسي عن أكاديمية جهة مراكش آسفي بالجائزة الأولى والتلميذ عمر منصور عن نفس الأكاديمية بالجائزة الثانية، فيما عادت جائزة أحسن نص كتابي في الفن الخطابي للتلميذة هناء بلاري
من أكاديمية جهة فاس مكناس.
ويندرج تنظيم النسخة الثامنة لهذه التظاهرة التربوية التي حملت هذه السنة
شعار: » « let’s all cherish our common knowledge heritage في إطار تفعيل الرؤية الاستراتيجية للإصلاح 2015-2030، خاصة ما يتعلق بتعزيز مكانة اللغات الأجنبية وخاصة اللغات الإنجليزية بالأقسام التحضيرية، ونظرا للدور الهام الذي تلعبه هذه التظاهرات في تكوين شخصية التلميذات والتلاميذ.
وتهدف إلى تنمية القدرات التواصلية لدى تلميذات وتلاميذ الأقسام التحضيرية للمدارس العليا وإغناء رصيدهم اللغوي، وتمكينهم من التعبير عن أراءهم ومشاعرهم حول قضايا اجتماعية عامة، وتطوير مهارات الخطابة والإلقاء لديهم، كما تهدف إلى خلق جو من المنافسة الشريفة بينهم على المستوى المحلي والجهوي والوطني، فضلا عن النهوض بقيم المواطنة ومقتضيات السلوك المدني للتلميذات والتلاميذ في الحياة المدرسية والحياة العامة، والمساهمة في تكوين شخصية قيادية بناءة قادرة على توظيف التفكير النقدي من أجل التفسير والإقناع والتأثير.
هذا، وكانت الإقصائيات المؤهلة إلى المحطة الأخيرة لهذه المنافسات، قد مرت على المستوى المحلي بجميع مراكز الأقسام التحضيرية للمدارس العليا، وعلى الصعيد الجهوي بخمس أكاديميات جهوية للتربية والتكوين، والتي عرفت مشاركة 80 تلميذة وتلميذ و30 أستاذا مؤطرا.
من أكاديمية جهة فاس مكناس.
ويندرج تنظيم النسخة الثامنة لهذه التظاهرة التربوية التي حملت هذه السنة
شعار: » « let’s all cherish our common knowledge heritage في إطار تفعيل الرؤية الاستراتيجية للإصلاح 2015-2030، خاصة ما يتعلق بتعزيز مكانة اللغات الأجنبية وخاصة اللغات الإنجليزية بالأقسام التحضيرية، ونظرا للدور الهام الذي تلعبه هذه التظاهرات في تكوين شخصية التلميذات والتلاميذ.
وتهدف إلى تنمية القدرات التواصلية لدى تلميذات وتلاميذ الأقسام التحضيرية للمدارس العليا وإغناء رصيدهم اللغوي، وتمكينهم من التعبير عن أراءهم ومشاعرهم حول قضايا اجتماعية عامة، وتطوير مهارات الخطابة والإلقاء لديهم، كما تهدف إلى خلق جو من المنافسة الشريفة بينهم على المستوى المحلي والجهوي والوطني، فضلا عن النهوض بقيم المواطنة ومقتضيات السلوك المدني للتلميذات والتلاميذ في الحياة المدرسية والحياة العامة، والمساهمة في تكوين شخصية قيادية بناءة قادرة على توظيف التفكير النقدي من أجل التفسير والإقناع والتأثير.
هذا، وكانت الإقصائيات المؤهلة إلى المحطة الأخيرة لهذه المنافسات، قد مرت على المستوى المحلي بجميع مراكز الأقسام التحضيرية للمدارس العليا، وعلى الصعيد الجهوي بخمس أكاديميات جهوية للتربية والتكوين، والتي عرفت مشاركة 80 تلميذة وتلميذ و30 أستاذا مؤطرا.