قال وزير التربية الوطنية والتكوين المهني محمد حصاد إنه يتحمل كامل مسؤوليته في إجراءات الحركة الانتقالية التي تم إجراؤها وطنيا وجهويا ويدافع عنها، مؤكدا أنها تمت وفق مبدأ الاستحقاق، رافضا وصف نتائجها وصف ما يعيشه نساء ورجال التعليم ب “الاستياء”، مضيفا: “أرفض لغة التهديد”.
وأكد حصاد في جوابه اليوم الثلاثاء على سؤال للفريق الكونفدرالي بمجلس المستشارين أن الحركة الانتقالية لازالت مفتوحة بحيث يتم حاليا معالجة الطلبات القليلة التي لم يتم الاستجابة إليها في الحركة الوطنية والجهوية، وأن الحركة المحلية لازالت قادمة في الطريق.
وقال وزير التربية الوطنية أمام مجلس المستشارين إن عدد المستفيدين من الحركة الانتقالية لم يكن يتجاوز 7000 حالة في السابق ولم يكن أحد يتحدث، واليوم انتقل عددهم إلى 23 ألف أستاذة وأستاذ باعتماد مقاربة إعطاء الأسبقية للأساتذة البعيدين عن أقاليمهم وعن عائلاتهم وهي مُقاربة قال حصاد إنه يتحمل المسؤولية فيها ويُدافع عنها رغم أنها لن تُعجب الجميع.
وأكد حصاد في جوابه اليوم الثلاثاء على سؤال للفريق الكونفدرالي بمجلس المستشارين أن الحركة الانتقالية لازالت مفتوحة بحيث يتم حاليا معالجة الطلبات القليلة التي لم يتم الاستجابة إليها في الحركة الوطنية والجهوية، وأن الحركة المحلية لازالت قادمة في الطريق.
وقال وزير التربية الوطنية أمام مجلس المستشارين إن عدد المستفيدين من الحركة الانتقالية لم يكن يتجاوز 7000 حالة في السابق ولم يكن أحد يتحدث، واليوم انتقل عددهم إلى 23 ألف أستاذة وأستاذ باعتماد مقاربة إعطاء الأسبقية للأساتذة البعيدين عن أقاليمهم وعن عائلاتهم وهي مُقاربة قال حصاد إنه يتحمل المسؤولية فيها ويُدافع عنها رغم أنها لن تُعجب الجميع.