1. تثمين هذا اللقاء مع تعميق جسور التواصل بين أساتذة المادتين ودعوتهم جميعا إلى تحمل مسؤوليتهم التاريخية والأخلاقية، وذلك بوضع القيم المشتركة والإنسانية ومصلحة الوطن وبناء أسس التعاون فوق كل اعتبار.
2. ندعو الوزارة الوصية إلى تحمل كامل المسؤولية في مراعاة مبدأ التكامل المعرفي في بناء وتأليف المقررات الدراسية، ونرفض أي محاولة لاختراق المدرسة العمومية وشق الجسم التربوي والمجتمعي.
3. تم الاتفاق على عقد لقاءات تواصلية وعلمية من أجل التأسيس العلمي لهذه النقاشات ومأسستها داخل الفضاءات العمومية.