ارتأت أكاديمية فاس بولمان طبع ديوان شعري لأعمال التلاميذ الشعراء المشاركين في المسابقة الجهوية الكبرى في الشعر في نسختها العاشرة دورة أبريل 2015 التي احتضنت فعالياتها الثانوية الإعدادية الشريف الإدريسي بإيموزار كندر التابعة لنيابة إقليم صفرو
وجاء هذا الإصدار التربوي الذي تم تحت إشراف المركز الجهوي للتوثيق و التنشيط و الإنتاج التربوي في 103 صفحة من الحجم المتوسط باللغتين العربية والفرنسية ، و صممت غلافه التلميذة آسية قندار من (ثانوية بئر انزران ) نيابة صفرو متضمنا ل 65 قصيدة شعرية باللغة العربية و38 قصيدة شعرية باللغة الفرنسية ، معززة بلوحات تشكيلية فنية
وتأمل الأكاديمية من خلال هذا العمل تثمين الأنشطة الداعمة للتفتح والنجاح وتكريس فرص اكتشاف التلاميذ الموهوبين وتشجيعهم على إبراز مواهبهم وخلق روح المنافسة الشريفة بينهم
المبادرة التي دأبت عليها الأكاديمية منذ سنوات تأتي اعترافا بجهود التلاميذ الشعراء الذين ينتمون لمؤسسات تعليمية من السلك الثانوي التابعين للنيابات الأربع لجهة فاس بولمان ، وتثميننا لموهبتهم وتشجيعا لقدراتهم في الإبداع الأدبي والفني وتوثيقها .
وتهدف هذه المبادرة حسب افتتاحية بقلم الدكتور محمد دالي مدير الأكاديمية الجهوية جهة فاس – بولمان التأكيد من جديد على الأهمية التي توليها المدرسة لتخليق فضاءاتها وتشييد القيم الإنسانية النبيلة في الحياة المدرسية ، كما تتوخا إشراك تلاميذ مؤسسات النيابات الإقليمية التابعة لأكاديمية جهة فاس بولمان في الاحتفاء بالشعراء والشباب بدل الاقتصار على المركز ، حتى لا يتم اختصار تشجيع الموهوبين من أبنائنا في حفل التتويج فقط، من جهة واعترافا بجهود التلاميذ الشعراء وبموهبتهم وتشجيعا لهم وحفاظا على أعمالهم من الضياع. من جهة ثانية
مبرزا أن نتائج هذه المسابقة تبشر بكل خير، وتدفع الأكاديمية وشركاءها للتفاؤل والثقة في مستقبل المدرسة المغربية ، وتحفزنا جميعا على تنمية الأنشطة الثقافية بالمؤسسة التعليمية لأن تشجيع مثل هذه المبادرات كفيل بالإسهام في الرقي بالعملية التربوية ككل.
وبلغت المسابقة الجهوية الكبرى في الشعر دورتها العاشرة، والتي تبارى فيها 71 مشاركا ب 93 قصيدة مايؤكد تنامي مثل هذه الأنشطة الداعمة للتفتح والنجاح، حيث تَتَأتَّى فُرَصُ اكتشاف التلاميذ الموهوبين وتشجيعهم على إبراز مواهبهم، وخلق روح المنافسة الشريفة لديهم، وتحفيز التفتح واليقظة لديهم والرقي بذوقهم وسلوكهم.
مدير الأكاديمية هنأ المشاركين في هذه المسابقة الجهوية الكبرى. بفوزهم المستحق بمناسبة الاحتفاء باليوم العالمي للشعر، ولم يترك الفرصة تمر دون الإشارة إلى عزم الأكاديمية الجهوية لفاس بولمان إطلاق مؤسسة الإبداع الفني والأدبي بتنسيق مع الوزارة حيث الاستعدادات قائمة على قدم وساق من أجل إطلاقها نهاية أكتوبر الجاري ، وستكون هذه المؤسسة محتضنة لفنون الموسيقى والمسرح والتشكيل والصوت والصورة، وستستقبل التلاميذ المبدعين والفنانين بالجهة.
وجاء هذا الإصدار التربوي الذي تم تحت إشراف المركز الجهوي للتوثيق و التنشيط و الإنتاج التربوي في 103 صفحة من الحجم المتوسط باللغتين العربية والفرنسية ، و صممت غلافه التلميذة آسية قندار من (ثانوية بئر انزران ) نيابة صفرو متضمنا ل 65 قصيدة شعرية باللغة العربية و38 قصيدة شعرية باللغة الفرنسية ، معززة بلوحات تشكيلية فنية
وتأمل الأكاديمية من خلال هذا العمل تثمين الأنشطة الداعمة للتفتح والنجاح وتكريس فرص اكتشاف التلاميذ الموهوبين وتشجيعهم على إبراز مواهبهم وخلق روح المنافسة الشريفة بينهم
المبادرة التي دأبت عليها الأكاديمية منذ سنوات تأتي اعترافا بجهود التلاميذ الشعراء الذين ينتمون لمؤسسات تعليمية من السلك الثانوي التابعين للنيابات الأربع لجهة فاس بولمان ، وتثميننا لموهبتهم وتشجيعا لقدراتهم في الإبداع الأدبي والفني وتوثيقها .
وتهدف هذه المبادرة حسب افتتاحية بقلم الدكتور محمد دالي مدير الأكاديمية الجهوية جهة فاس – بولمان التأكيد من جديد على الأهمية التي توليها المدرسة لتخليق فضاءاتها وتشييد القيم الإنسانية النبيلة في الحياة المدرسية ، كما تتوخا إشراك تلاميذ مؤسسات النيابات الإقليمية التابعة لأكاديمية جهة فاس بولمان في الاحتفاء بالشعراء والشباب بدل الاقتصار على المركز ، حتى لا يتم اختصار تشجيع الموهوبين من أبنائنا في حفل التتويج فقط، من جهة واعترافا بجهود التلاميذ الشعراء وبموهبتهم وتشجيعا لهم وحفاظا على أعمالهم من الضياع. من جهة ثانية
مبرزا أن نتائج هذه المسابقة تبشر بكل خير، وتدفع الأكاديمية وشركاءها للتفاؤل والثقة في مستقبل المدرسة المغربية ، وتحفزنا جميعا على تنمية الأنشطة الثقافية بالمؤسسة التعليمية لأن تشجيع مثل هذه المبادرات كفيل بالإسهام في الرقي بالعملية التربوية ككل.
وبلغت المسابقة الجهوية الكبرى في الشعر دورتها العاشرة، والتي تبارى فيها 71 مشاركا ب 93 قصيدة مايؤكد تنامي مثل هذه الأنشطة الداعمة للتفتح والنجاح، حيث تَتَأتَّى فُرَصُ اكتشاف التلاميذ الموهوبين وتشجيعهم على إبراز مواهبهم، وخلق روح المنافسة الشريفة لديهم، وتحفيز التفتح واليقظة لديهم والرقي بذوقهم وسلوكهم.
مدير الأكاديمية هنأ المشاركين في هذه المسابقة الجهوية الكبرى. بفوزهم المستحق بمناسبة الاحتفاء باليوم العالمي للشعر، ولم يترك الفرصة تمر دون الإشارة إلى عزم الأكاديمية الجهوية لفاس بولمان إطلاق مؤسسة الإبداع الفني والأدبي بتنسيق مع الوزارة حيث الاستعدادات قائمة على قدم وساق من أجل إطلاقها نهاية أكتوبر الجاري ، وستكون هذه المؤسسة محتضنة لفنون الموسيقى والمسرح والتشكيل والصوت والصورة، وستستقبل التلاميذ المبدعين والفنانين بالجهة.