بفضاء ثانوية عبد الله بن ياسين بوزان وبمناسبة اليوم العالمي للمرأة نظم الطاقم الإداري و التربوي أمسية فنية للحكي باللغات الثلاث (عربية ، فرنسية ،أنجليزية )من تأطير نادي الفنون بالمؤسسة وذلك يوم السبت 7 مارس 2015 .
وقد كانت الأمسية الإحتفالية مناسبة للإستماع إلى عروض الحكي عن المرأة وفرصة لتقييمها من طرف لجنة التحكيم المكونة من أساتذة اللغات لاختيار و انتقاء المتميزين و المتميزات للمشاركة في الملتقى الإقليمي الأول لفنون الحكي المرتقب تنظيمه يوم 26 أبريل 2015 وذلك بتنسيق مع النيابة الإقليمية للتربية الوطنية و التكوين المهني بوزان و المجلس الإقليمي بوزان.
تمحورت مضامين العروض المقدمة من لدن تلميذات و تلاميذ الثانوية التأهيلية حول دور المرأة و انخراطها في سائر المجالات ( فنية ،رياضية ،جمعوية ،حقوقية ،نساء خالدات احتفظ لهن التاريخ ببصمتهن البارزة في حضارة مختلف الأمم و العصور من بلقيس ملكة سبأ إلى زنوبة و عائشة ثم خديجة أمهات المؤمنين .وتخللت هذه العروض فقرات موسيقية و غنائية و مسرحية...استمتع بها الجميع.
وقد كان للحضور الشرفي دور كبير في إنجاح الأمسية الذي تمثل في عدد من المؤسسات التربوية بالإقليم مثل مدرسة أبي موسى الأشعري ،مجموعة مدارس الطبري ، و الثانوية التأهيلية القرطبي للتعليم الأصيل وثلة من الفاعلين الجمعويين وممثلي الصحافة الإلكترونية لشبكة وزان الإخبارية إضافة إلى أمهات و آباء التلاميذ الذين صفقوا كثيرا و أعجبوا بهذه المبادرة الأولى من نوعها على الصعيد الإقليمي و المحلي.
فهنيئا لجميع نساء العالم بيومهن العالمي وهنيئا للأطر الإدارية و التربوية بمثل هذه المبادرات التربوية الهادفة بمزيد من التألق و الارتقاء في الأداء لحكواتيي و حكواتيات مؤسسة عبد الله بن ياسين.
مراسلة ذ.ع.السلام علمي رحموني
وقد كانت الأمسية الإحتفالية مناسبة للإستماع إلى عروض الحكي عن المرأة وفرصة لتقييمها من طرف لجنة التحكيم المكونة من أساتذة اللغات لاختيار و انتقاء المتميزين و المتميزات للمشاركة في الملتقى الإقليمي الأول لفنون الحكي المرتقب تنظيمه يوم 26 أبريل 2015 وذلك بتنسيق مع النيابة الإقليمية للتربية الوطنية و التكوين المهني بوزان و المجلس الإقليمي بوزان.
تمحورت مضامين العروض المقدمة من لدن تلميذات و تلاميذ الثانوية التأهيلية حول دور المرأة و انخراطها في سائر المجالات ( فنية ،رياضية ،جمعوية ،حقوقية ،نساء خالدات احتفظ لهن التاريخ ببصمتهن البارزة في حضارة مختلف الأمم و العصور من بلقيس ملكة سبأ إلى زنوبة و عائشة ثم خديجة أمهات المؤمنين .وتخللت هذه العروض فقرات موسيقية و غنائية و مسرحية...استمتع بها الجميع.
وقد كان للحضور الشرفي دور كبير في إنجاح الأمسية الذي تمثل في عدد من المؤسسات التربوية بالإقليم مثل مدرسة أبي موسى الأشعري ،مجموعة مدارس الطبري ، و الثانوية التأهيلية القرطبي للتعليم الأصيل وثلة من الفاعلين الجمعويين وممثلي الصحافة الإلكترونية لشبكة وزان الإخبارية إضافة إلى أمهات و آباء التلاميذ الذين صفقوا كثيرا و أعجبوا بهذه المبادرة الأولى من نوعها على الصعيد الإقليمي و المحلي.
فهنيئا لجميع نساء العالم بيومهن العالمي وهنيئا للأطر الإدارية و التربوية بمثل هذه المبادرات التربوية الهادفة بمزيد من التألق و الارتقاء في الأداء لحكواتيي و حكواتيات مؤسسة عبد الله بن ياسين.
مراسلة ذ.ع.السلام علمي رحموني