جامعتَان مغربيَّتان فقطْ حلتَا في قائمة تضمُّ أفضل ثلاثين جامعة في العالم العربِي، وفقًا لتصنيف حديث أصدرتهُ مجلة "Times Higher Education" الشهريَّة، علَى هامش قمة نظمت بالدوحة، حول جامعات منطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط.
ودخل المغربُ إلى التصنيف عبر جامعة القاضي عياض في مراكش التي حلت في المرتبة السادسة، وجامعة محمد الخامس بالعاصمة الرباط التي تبوأت المركز الثالث عشر، لتكون بذلك القاضي عياض الأولى على مستوى المنطقة المغاربية.
أما الاجرة الجزائر فدخلتْ الترتيب أيضًا بجامعتين هما؛ جامعة الجيلالي اليابس التي جاءتْ في المرتبة الثانية عشرة، إضافة إلى جامعة بجاية التي حلتْ في المرتبة السابعة والعشرين. وهو الأمر نفسهُ بالنسبة إلى تونس، التي دخلت عبر جامعة العاصمة في المرتبة الثامنة عشرة، والمدرسة الوطنية للهندسة في صفاقس.
في غضون ذلك، قال رئيس تحرير المجلة التي تولت التصنيف، فيتْ باتِي، إن التصنيف المستقبلي سيعملُ على تطوير منهجيته، لإخراج تصنيفات أكثر دقة للجامعات العربية، حتى تستجيب لمعايير التصنيفات العالمية الكبرى.
أما أوَّلُ جامعة على مستوى العالم العربي، فلمْ تكن سوى جامعة "تكساس إِي أندْ إمْ" في قطر، وهي فرع عنْ جامعة "إي أند إمْ" الأمريكية المختصة في هندسة البترُول والغاز، متبوعة في المرتبة الثانية بالجامعة الأمريكية اللبنانية في بيرُوت، فيما حلت جامعة الملك عبد العزيز في مرتبة ثالثة عربيًّا.
حصَّة الأسد في القائمة آلتْ لمصر الذي دخلتْ التصنيف بتسع جامعات، بدءً بجامعة بني سويف التي جاءتْ في المركز التاسع إلى جامعة طنطا التي أقفلتْ الترتيب، وجاءتْ في المرتبة الثلاثين.
على مستوى منطقة الخليج العربي، آلت الصدارة إلى عددٍ من معاهد البترُول والعلوم الدقيقة، مثل جامعة الملك فهد للبترُول والمعادن، في المرتبة السابعة، ومعهد البترُول في أبُوظبي، وذلك ارتباطًا بسُوق الشغل المعتمد على تكرير البترُول وتصديره.
في المقابل، لمْ ترد جامعات بعض الدول العربيَّة بالمرَّة في التصنيف، حيث لم يشتمل على أيِّ جامعة موريتانية أوْ ليبيَّة أوْ يمنيَّة أوْ سُودانيَّة، بينما رفعت بعض الدُّول حصتها بفضل جامعات أمريكية في الأصل، وفتحتْ فروعًا لها في بلدان خليجيَّة ثريَّة.
ودخل المغربُ إلى التصنيف عبر جامعة القاضي عياض في مراكش التي حلت في المرتبة السادسة، وجامعة محمد الخامس بالعاصمة الرباط التي تبوأت المركز الثالث عشر، لتكون بذلك القاضي عياض الأولى على مستوى المنطقة المغاربية.
أما الاجرة الجزائر فدخلتْ الترتيب أيضًا بجامعتين هما؛ جامعة الجيلالي اليابس التي جاءتْ في المرتبة الثانية عشرة، إضافة إلى جامعة بجاية التي حلتْ في المرتبة السابعة والعشرين. وهو الأمر نفسهُ بالنسبة إلى تونس، التي دخلت عبر جامعة العاصمة في المرتبة الثامنة عشرة، والمدرسة الوطنية للهندسة في صفاقس.
في غضون ذلك، قال رئيس تحرير المجلة التي تولت التصنيف، فيتْ باتِي، إن التصنيف المستقبلي سيعملُ على تطوير منهجيته، لإخراج تصنيفات أكثر دقة للجامعات العربية، حتى تستجيب لمعايير التصنيفات العالمية الكبرى.
أما أوَّلُ جامعة على مستوى العالم العربي، فلمْ تكن سوى جامعة "تكساس إِي أندْ إمْ" في قطر، وهي فرع عنْ جامعة "إي أند إمْ" الأمريكية المختصة في هندسة البترُول والغاز، متبوعة في المرتبة الثانية بالجامعة الأمريكية اللبنانية في بيرُوت، فيما حلت جامعة الملك عبد العزيز في مرتبة ثالثة عربيًّا.
حصَّة الأسد في القائمة آلتْ لمصر الذي دخلتْ التصنيف بتسع جامعات، بدءً بجامعة بني سويف التي جاءتْ في المركز التاسع إلى جامعة طنطا التي أقفلتْ الترتيب، وجاءتْ في المرتبة الثلاثين.
على مستوى منطقة الخليج العربي، آلت الصدارة إلى عددٍ من معاهد البترُول والعلوم الدقيقة، مثل جامعة الملك فهد للبترُول والمعادن، في المرتبة السابعة، ومعهد البترُول في أبُوظبي، وذلك ارتباطًا بسُوق الشغل المعتمد على تكرير البترُول وتصديره.
في المقابل، لمْ ترد جامعات بعض الدول العربيَّة بالمرَّة في التصنيف، حيث لم يشتمل على أيِّ جامعة موريتانية أوْ ليبيَّة أوْ يمنيَّة أوْ سُودانيَّة، بينما رفعت بعض الدُّول حصتها بفضل جامعات أمريكية في الأصل، وفتحتْ فروعًا لها في بلدان خليجيَّة ثريَّة.