عقد المكتب الوطني للنقابة الوطنية للتعليم(ف د ش) اجتماعه العادي يوم الثلاثاء 4 نونبر 2014 بالمقر الوطني بالبيضاء ، حضره كل أعضاء المكتب الوطني. بعد المصادقة على جدول أعمال الدورة وبعد النقاش خلص الاجتماع إلى :
1 ـ المستجدات التربوية :
أعطى الأخ عبد العزيز اوي عرضا حول المستجدات منها إصدار الوزارة مذكرة حول الإذن بالغياب هذه المذكرة والتي أصدرها الوفا وتم تفعيلها من طرف الوزير الحالي والتي تمس الحريات النقابية وهي موجهة للنقابيين بالأساس. كما تم إصدار دليل من طرف الوزارة يحدد مسطرة الترخيص للجمعيات والنقابات بكيفية استعمال مرافق الوزارة. وجهت الوزارة استفسارات واقتطاعات تهديدية في شأن إضراب 23 شتنبر 2014.كما تم إصدار مذكرة حول إيقاف المجالس التأديبية بالنسبة للتلاميذ وتعويضها بعقوبات أخرى .
تم الاتفاق على مراسلة الوزارة حول المذكرة والدليل السالفين حول الغياب واستعمال المرافق دون استشارة النقابات. واصدار بلاغ حول الاستفسارات والاقتطاعات
كما وقف المكتب الوطني على إيقاف الرواتب لفائدة المقبلين على التقاعد وعلى اعتقال أستاذة بمراكش
2 ـ تقييم اضراب 29 أكتوبر2014 :
أعطى عرضا حول إضراب 29 أكتوبر حيث أكد أن الإضراب كان ناجحا بحكم تراجع المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي في ما يتعلق بالتقاعد وكذلك على المستوى السياسي. وتبين أن التعبئة كانت ضعيفة وخاصة في القطاع الخاص وفي المطارات وفي السكك الحديدية وفي قطاعات أخرى وكان هناك تأثير مالي على الإضراب وخاصة في البنوك والموانئ…في حين أن التعبئة كانت قوية في القطاع العام وان إضراب 23 شتنبر 2014 كسر الحاجز النفسي في القطاعات العمومية والجماعات المحلية والمؤسسات ذات طابع إداري وقامت الفيدرالية بستة تجمعات عامة محلية في ست جهات وكانت كلها ناجحة…وخلص النقاش إلى أن هناك ضعف الحركة النقابية بالمغرب وعدم انخراط التجار والمهنيين وأصحاب الطاكسيات واختيار يوم 29 أكتوبر كيوم إضراب ودعوة السلطة لكتاب الاتحادات المحلية ليلة الإضراب، كما أن الأحزاب السياسية الحليفة لم تتحرك كما وقف الأعضاء على الأفاق وعلى ما بعد الإضراب؟؟؟. إن الاعلام الوطني متحيز والحكومة مارست حصارا ممنهجا ضد الفيدرالية الديمقراطية للشغل وضد الإضراب وعدم التزام الحكومة الحياد ولم تستجيب للإضراب إلى حدود الساعة مما يؤكد عدم جديتها وغياب المسؤولية
3 ـ الوضعية النقابية الوطنية والجهوية :
بعد اجتماعات الدوائر طيلة يوم الاثنين 3 نونبر 2014 أعطى مقررو الدوائر تقارير في الموضوع: دائرة الإعلام والتواصل (محمد ايت واكروش) ودائرة المالية (عبد الكريم الجوالي) ودائرة التكوين والأبحاث والدراسات (سمية الرياحي) ودائرة المرأة (عائشة التاقي) ودائرة الشؤون الاجتماعية ( حافظ اكلاكل) ودائرة الشؤون التنظيمية( حكيم بونكاب) وتم اتخاذ مجموعة من القرارات والمصادقة عليها بالإجماع .
4 ـ انتخابات مناديب تعاضدية أومفام :
اتخاذ القرارات المناسبة في الموضوع
وفي الأخير تمت المصادقة على كل القرارات النقابية والتعليمية والتنظيمية وعلى إصدار بلاغ في الموضوع
1 ـ المستجدات التربوية :
أعطى الأخ عبد العزيز اوي عرضا حول المستجدات منها إصدار الوزارة مذكرة حول الإذن بالغياب هذه المذكرة والتي أصدرها الوفا وتم تفعيلها من طرف الوزير الحالي والتي تمس الحريات النقابية وهي موجهة للنقابيين بالأساس. كما تم إصدار دليل من طرف الوزارة يحدد مسطرة الترخيص للجمعيات والنقابات بكيفية استعمال مرافق الوزارة. وجهت الوزارة استفسارات واقتطاعات تهديدية في شأن إضراب 23 شتنبر 2014.كما تم إصدار مذكرة حول إيقاف المجالس التأديبية بالنسبة للتلاميذ وتعويضها بعقوبات أخرى .
تم الاتفاق على مراسلة الوزارة حول المذكرة والدليل السالفين حول الغياب واستعمال المرافق دون استشارة النقابات. واصدار بلاغ حول الاستفسارات والاقتطاعات
كما وقف المكتب الوطني على إيقاف الرواتب لفائدة المقبلين على التقاعد وعلى اعتقال أستاذة بمراكش
2 ـ تقييم اضراب 29 أكتوبر2014 :
أعطى عرضا حول إضراب 29 أكتوبر حيث أكد أن الإضراب كان ناجحا بحكم تراجع المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي في ما يتعلق بالتقاعد وكذلك على المستوى السياسي. وتبين أن التعبئة كانت ضعيفة وخاصة في القطاع الخاص وفي المطارات وفي السكك الحديدية وفي قطاعات أخرى وكان هناك تأثير مالي على الإضراب وخاصة في البنوك والموانئ…في حين أن التعبئة كانت قوية في القطاع العام وان إضراب 23 شتنبر 2014 كسر الحاجز النفسي في القطاعات العمومية والجماعات المحلية والمؤسسات ذات طابع إداري وقامت الفيدرالية بستة تجمعات عامة محلية في ست جهات وكانت كلها ناجحة…وخلص النقاش إلى أن هناك ضعف الحركة النقابية بالمغرب وعدم انخراط التجار والمهنيين وأصحاب الطاكسيات واختيار يوم 29 أكتوبر كيوم إضراب ودعوة السلطة لكتاب الاتحادات المحلية ليلة الإضراب، كما أن الأحزاب السياسية الحليفة لم تتحرك كما وقف الأعضاء على الأفاق وعلى ما بعد الإضراب؟؟؟. إن الاعلام الوطني متحيز والحكومة مارست حصارا ممنهجا ضد الفيدرالية الديمقراطية للشغل وضد الإضراب وعدم التزام الحكومة الحياد ولم تستجيب للإضراب إلى حدود الساعة مما يؤكد عدم جديتها وغياب المسؤولية
3 ـ الوضعية النقابية الوطنية والجهوية :
بعد اجتماعات الدوائر طيلة يوم الاثنين 3 نونبر 2014 أعطى مقررو الدوائر تقارير في الموضوع: دائرة الإعلام والتواصل (محمد ايت واكروش) ودائرة المالية (عبد الكريم الجوالي) ودائرة التكوين والأبحاث والدراسات (سمية الرياحي) ودائرة المرأة (عائشة التاقي) ودائرة الشؤون الاجتماعية ( حافظ اكلاكل) ودائرة الشؤون التنظيمية( حكيم بونكاب) وتم اتخاذ مجموعة من القرارات والمصادقة عليها بالإجماع .
4 ـ انتخابات مناديب تعاضدية أومفام :
اتخاذ القرارات المناسبة في الموضوع
وفي الأخير تمت المصادقة على كل القرارات النقابية والتعليمية والتنظيمية وعلى إصدار بلاغ في الموضوع