أعلن وزير الداخلية الطيب الشرقاوي مساء الجمعة أن نسبة المشاركة على الصعيد الوطني في عملية التصويت في الانتخابات التي جرت اليوم 25 نونبر، ناهزت 45 في المائة، حسب المعلومات المتوفرة إلى حدود الآن.
وأوضح الشرقاوي في لقاء صحفي بالرباط جرى قبل قليل، أن الاقتراع جرى في جو طبعته "المنافسة الشريفة"، مشيرا أن الإعلان عن نتائج الانتخابات التفصيلية سيتم غدا.
وكانت نسبة المشاركة في العملية الانتخابية قد سجلت 34 في المائة عند الخامسة مساء و22,4 في المائة عند الثالثة زوالا و11,5 في المائة إلى حدود منتصف النهار و4 في المائة إلى حدود الساعة العاشرة، وذلك حسب بيانات سابقة لوزارة الداخلية.
وأوضحت الوزارة في بيان لها أن عملية التصويت جرت في ظروف عادية وشهدت اقبالا متزايدا للناخبين البالغ عددهم 5ر13 مليون الذين يصوتون في 38 ألفا و190 مقرا لاختيار 395 نائبا في المجلس الذي تنبثق من أغلبيته الحكومة المغربية القادمة.
يذكر أن نحو 4000 مراقب محلي وأجنبي يمثلون 16 جهة وطنية ودولية غير حكومية أهمها (المعهد الوطني الديمقراطي) و(شبكة الانتخابات في العالم العربي) و(منظمة جندر كنسيرنز انترناشينال) و(مجموعة الأبحاث الدولية للدراسات الناشئة وعبر الاقليمية) يقومون بالمراقبة المستقلة والمحايدة لهذه الانتخابات التي تجري في ظل إصلاحات سياسية قلصت من صلاحيات الملك لمصلحة رئيس الحكومة طبقا لمقتضيات دستور جديد للمملكة المغربية.
يذكر أن نسبة المشاركة لم تتجاوز 37 في المائة في الانتخابات البرلمانية لتجديد أعضاء مجلس النواب القائم التي جرت في سبتمبر 2007 وحاز أغلبية مقاعدها حزب الاستقلال بـ52 مقعدا ثم حزب العدالة والتنمية ب48 مقعدا. المصدر : موقع تربية بريس
وأوضح الشرقاوي في لقاء صحفي بالرباط جرى قبل قليل، أن الاقتراع جرى في جو طبعته "المنافسة الشريفة"، مشيرا أن الإعلان عن نتائج الانتخابات التفصيلية سيتم غدا.
وكانت نسبة المشاركة في العملية الانتخابية قد سجلت 34 في المائة عند الخامسة مساء و22,4 في المائة عند الثالثة زوالا و11,5 في المائة إلى حدود منتصف النهار و4 في المائة إلى حدود الساعة العاشرة، وذلك حسب بيانات سابقة لوزارة الداخلية.
وأوضحت الوزارة في بيان لها أن عملية التصويت جرت في ظروف عادية وشهدت اقبالا متزايدا للناخبين البالغ عددهم 5ر13 مليون الذين يصوتون في 38 ألفا و190 مقرا لاختيار 395 نائبا في المجلس الذي تنبثق من أغلبيته الحكومة المغربية القادمة.
يذكر أن نحو 4000 مراقب محلي وأجنبي يمثلون 16 جهة وطنية ودولية غير حكومية أهمها (المعهد الوطني الديمقراطي) و(شبكة الانتخابات في العالم العربي) و(منظمة جندر كنسيرنز انترناشينال) و(مجموعة الأبحاث الدولية للدراسات الناشئة وعبر الاقليمية) يقومون بالمراقبة المستقلة والمحايدة لهذه الانتخابات التي تجري في ظل إصلاحات سياسية قلصت من صلاحيات الملك لمصلحة رئيس الحكومة طبقا لمقتضيات دستور جديد للمملكة المغربية.
يذكر أن نسبة المشاركة لم تتجاوز 37 في المائة في الانتخابات البرلمانية لتجديد أعضاء مجلس النواب القائم التي جرت في سبتمبر 2007 وحاز أغلبية مقاعدها حزب الاستقلال بـ52 مقعدا ثم حزب العدالة والتنمية ب48 مقعدا. المصدر : موقع تربية بريس